ظلت مدينة الإسكندرية ميناء هامًا للتجارة بين مصر والغرب بالرغم من تدهور وضعها وفقدانها للكثير من أهميتها خلال العصر الإسلامي، بعد أن كانت عاصمة مصر خلال حكم البطالمة والرومان. ويخبرنا رحالة ومؤرخو القرون الوسطى عن عظمة عمران الإسكندرية، ولكن للأسف لا يوجد اليوم سوى تسعة عشر مبنى مسجلاً كأثر منها أربعة مساجد تعود للفترة العثمانية. ويلقي هذا المقال الضوء على عمارة تلك المساجد وهي مسجد أبي علي أو دار الحديث التكريتية، مسجد إبراهيم تربانة، مسجد الجوربجي، ومسجد علي بك جنينة.
عبد المنعم, أحمد. (2019). الآثار الإسلامية في الإسكندرية (المساجد العثمانية) الأستاذ الدكتور ليلي إبراهيم. ذاكرة العرب, 3(3), 116-123. doi: 10.21608/zarab.2019.376799
MLA
أحمد عبد المنعم. "الآثار الإسلامية في الإسكندرية (المساجد العثمانية) الأستاذ الدكتور ليلي إبراهيم", ذاكرة العرب, 3, 3, 2019, 116-123. doi: 10.21608/zarab.2019.376799
HARVARD
عبد المنعم, أحمد. (2019). 'الآثار الإسلامية في الإسكندرية (المساجد العثمانية) الأستاذ الدكتور ليلي إبراهيم', ذاكرة العرب, 3(3), pp. 116-123. doi: 10.21608/zarab.2019.376799
VANCOUVER
عبد المنعم, أحمد. الآثار الإسلامية في الإسكندرية (المساجد العثمانية) الأستاذ الدكتور ليلي إبراهيم. ذاكرة العرب, 2019; 3(3): 116-123. doi: 10.21608/zarab.2019.376799