الآثار الإسلامية في الإسكندرية (المساجد العثمانية) الأستاذ الدكتور ليلي إبراهيم

المؤلف

مركز دراسات الحضارة الإسلامية - مكتبة الإسكندرية

المستخلص

ظلت مدينة الإسكندرية ميناء هامًا للتجارة بين مصر والغرب بالرغم من تدهور وضعها وفقدانها للكثير من أهميتها خلال العصر الإسلامي، بعد أن كانت عاصمة مصر خلال حكم البطالمة والرومان. ويخبرنا رحالة ومؤرخو القرون الوسطى عن عظمة عمران الإسكندرية، ولكن للأسف لا يوجد اليوم سوى تسعة عشر مبنى مسجلاً كأثر منها أربعة مساجد تعود للفترة العثمانية. ويلقي هذا المقال الضوء على عمارة تلك المساجد وهي مسجد أبي علي أو دار الحديث التكريتية، مسجد إبراهيم تربانة، مسجد الجوربجي، ومسجد علي بك جنينة.   

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية